يبدو أن احدهم زوجته «تقبر ولها حوبة وحدة بوحدة» دفع ثمن تصرفه (الطائش) عندما حاول ان «يلعب بذيله من وراها» فوقع ضحية نصب وسلب من قبل «وحدة شوارعية» أغوته بنظرات ساحرة فدفع الثمن غالياً وتعرض للضرب والسلب بالقوة من قبل اصدقاء الفتاة «المجهولة».
«طبعاً هالقضية راح تونس الحريم حيل خاصة المتزوجات» حيث بدأت فصولها عندما شاهد الزوج «الزقمبي» أو الخائن تحديداً فتاة تسير بمركبتها في منطقة الشامية ولما نظر اليها بادلته النظرات الساحرة التي تعبر عن اعجابها به الأمر الذي جعله «يسيح» فلحقها حتى ادخلته بشارع بالكاد تمر فيه سيارة خاصة اذا قلنا ان المنطقة (…) وتوقفت هناك فترجل العاشق من اول نظرة واقترب منها على ان يحظى باعجابها وخلال لحظات وصلت مركبة يستقلها شابان ترجلا منها وتوجها الى العاشق الولهان وأمسكا به وأوسعاه ضرباً
وسلبا منه محفظة نقوده وهاتفه النقال وفروا مع الفتاة فلم يجد أمامه الا اللجوء الى مخفر المنطقة وسجل قضية
هاهاهاهاهاهاي قلعته يستاهل
No comments:
Post a Comment